الرئيس التنفيذي السابق لشركة Stability AI، المؤسس Emad Mostaque، آراء مذهلة:
خلال الألف يوم القادمة، لن تحل الذكاء الاصطناعي محل وظائف فحسب، بل ستعيد تشكيل الهيكل الاقتصادي للبشرية بشكل كامل. قد تجعل "التحسين القاسي" للذكاء الاصطناعي القوة العاملة البشرية بلا قيمة، بل قد تتحول إلى قيمة سلبية. في الحلقة الأخيرة من بودكاست "نظرية التأثير"، ناقش إيماد موستاق كتابه الجديد "الاقتصاد الأخير".
إيماد هو أحد أوائل مديري صناديق التحوط، وهو الآن مؤسس Intelligent Internet. بفضل مؤهلاته المزدوجة في مجالي المال والذكاء الاصطناعي، فإن كلماته لا يمكن الاستهانة بها. في البرنامج، رسم إيماد صورة لـ "نهاية" النظام الاقتصادي الحالي، وكذلك الشكل الذي ستظهر به "الاقتصاد الأخير" المدفوع بالذكاء الاصطناعي. يعتقد أنه في ظل الهيمنة الذكية الاصطناعية، ستفقد المؤشرات الاقتصادية التقليدية مثل الناتج المحلي الإجمالي معناها؛ قيمة العمل البشري لن تتجه فقط نحو الصفر، بل قد تتحول إلى قيمة سلبية؛ ولكن حتى في ظل ذلك، لا يزال بإمكاننا تحقيق الازدهار العاطفي والمالي في هذه التحولات. سأل المضيف توم بيليو إيماد عن الحقيقة القاسية والحلول العملية - تحليل كيف يجب على الأفراد والمجتمع وحتى الحكومة التعامل مع الفوضى التي قد تسببها الذكاء الاصطناعي؟ في عصر تهيمن فيه الآلات الذكية، كيف يمكن تحقيق الازدهار الوطني الحقيقي؟ هذا ليس مجرد توقعات متشائمة لا نهاية لها، بل هو خارطة طريق للتعامل مع أكبر تحول اقتصادي في التاريخ.
يسار: توم بيليو؛ يمين: عماد م
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
الرئيس التنفيذي السابق لشركة Stability AI، المؤسس Emad Mostaque، آراء مذهلة:
خلال الألف يوم القادمة، لن تحل الذكاء الاصطناعي محل وظائف فحسب، بل ستعيد تشكيل الهيكل الاقتصادي للبشرية بشكل كامل.
قد تجعل "التحسين القاسي" للذكاء الاصطناعي القوة العاملة البشرية بلا قيمة، بل قد تتحول إلى قيمة سلبية.
في الحلقة الأخيرة من بودكاست "نظرية التأثير"، ناقش إيماد موستاق كتابه الجديد "الاقتصاد الأخير".
إيماد هو أحد أوائل مديري صناديق التحوط، وهو الآن مؤسس Intelligent Internet. بفضل مؤهلاته المزدوجة في مجالي المال والذكاء الاصطناعي، فإن كلماته لا يمكن الاستهانة بها.
في البرنامج، رسم إيماد صورة لـ "نهاية" النظام الاقتصادي الحالي، وكذلك الشكل الذي ستظهر به "الاقتصاد الأخير" المدفوع بالذكاء الاصطناعي.
يعتقد أنه في ظل الهيمنة الذكية الاصطناعية، ستفقد المؤشرات الاقتصادية التقليدية مثل الناتج المحلي الإجمالي معناها؛ قيمة العمل البشري لن تتجه فقط نحو الصفر، بل قد تتحول إلى قيمة سلبية؛ ولكن حتى في ظل ذلك، لا يزال بإمكاننا تحقيق الازدهار العاطفي والمالي في هذه التحولات.
سأل المضيف توم بيليو إيماد عن الحقيقة القاسية والحلول العملية - تحليل كيف يجب على الأفراد والمجتمع وحتى الحكومة التعامل مع الفوضى التي قد تسببها الذكاء الاصطناعي؟ في عصر تهيمن فيه الآلات الذكية، كيف يمكن تحقيق الازدهار الوطني الحقيقي؟
هذا ليس مجرد توقعات متشائمة لا نهاية لها، بل هو خارطة طريق للتعامل مع أكبر تحول اقتصادي في التاريخ.
يسار: توم بيليو؛ يمين: عماد م