أثارت التصريحات العلنية الأخيرة لترامب موجة في السوق مرة أخرى. هذا الرئيس السابق الذي سيعود إلى البيت الأبيض قريبًا زعم أنه يستطيع جلب "آلاف المليارات من الدولارات" من التدفقات الرأسمالية إلى الولايات المتحدة. بمجرد أن سقطت كلماته، أصبحت المناقشات في عالم العملات الرقمية ساخنة على الفور.
الأسواق الحالية في الحقيقة متشابكة للغاية. يتحرك البيتكوين حول 80600 دولار ذهاباً وإياباً، بينما يتمسك الإيثريوم بالقرب من 2620. لا يرغب أي من الطرفين في التراجع، ويتم تصفية مراكز اللاعبين بالرافعة المالية واحدة تلو الأخرى. هذه الحالة من الجمود جعلت الكثيرين يبدأون في التساؤل: إلى أين يجب أن نتجه بعد ذلك؟
تصريحات ترامب تحمل وزنًا كبيرًا. لقد تم اعتباره دائمًا "حليفًا غير مرئي" للتشفير، وإذا تمكن فعلاً من دفع إطار تنظيمي أكثر ودية، فقد يتم كسر حالة الركود الحالية. الأموال الكبيرة التي تراقب منذ فترة طويلة في مجال المالية التقليدية كانت في الواقع تنتظر لحظة دخول واضحة.
قد لا تكون المؤشرات الفنية الأكثر أهمية في هذه اللحظة، بل ما يتم التنافس عليه حقًا هو توقعات الجميع للمستقبل وقدرتهم على تحمل الضغط. هناك عدة أسئلة تستحق التفكير: هل سيحقق ترامب وعوده حقًا؟ هل ستخفف القيود التنظيمية؟ هل بدأت دورة ارتفاع جديدة في التبلور؟
تُجري هذه اللعبة التي تتعلق بمسار العالم الرقمي بأسره، حيث كل مشارك هو شاهد على هذه المرحلة من التاريخ. ما رأيك في هذه الموجة من السوق؟
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
أثارت التصريحات العلنية الأخيرة لترامب موجة في السوق مرة أخرى. هذا الرئيس السابق الذي سيعود إلى البيت الأبيض قريبًا زعم أنه يستطيع جلب "آلاف المليارات من الدولارات" من التدفقات الرأسمالية إلى الولايات المتحدة. بمجرد أن سقطت كلماته، أصبحت المناقشات في عالم العملات الرقمية ساخنة على الفور.
الأسواق الحالية في الحقيقة متشابكة للغاية. يتحرك البيتكوين حول 80600 دولار ذهاباً وإياباً، بينما يتمسك الإيثريوم بالقرب من 2620. لا يرغب أي من الطرفين في التراجع، ويتم تصفية مراكز اللاعبين بالرافعة المالية واحدة تلو الأخرى. هذه الحالة من الجمود جعلت الكثيرين يبدأون في التساؤل: إلى أين يجب أن نتجه بعد ذلك؟
تصريحات ترامب تحمل وزنًا كبيرًا. لقد تم اعتباره دائمًا "حليفًا غير مرئي" للتشفير، وإذا تمكن فعلاً من دفع إطار تنظيمي أكثر ودية، فقد يتم كسر حالة الركود الحالية. الأموال الكبيرة التي تراقب منذ فترة طويلة في مجال المالية التقليدية كانت في الواقع تنتظر لحظة دخول واضحة.
قد لا تكون المؤشرات الفنية الأكثر أهمية في هذه اللحظة، بل ما يتم التنافس عليه حقًا هو توقعات الجميع للمستقبل وقدرتهم على تحمل الضغط. هناك عدة أسئلة تستحق التفكير: هل سيحقق ترامب وعوده حقًا؟ هل ستخفف القيود التنظيمية؟ هل بدأت دورة ارتفاع جديدة في التبلور؟
تُجري هذه اللعبة التي تتعلق بمسار العالم الرقمي بأسره، حيث كل مشارك هو شاهد على هذه المرحلة من التاريخ. ما رأيك في هذه الموجة من السوق؟