إذا تم اختراق الاتجاه، يمكنك زيادة العقود. إذا تم تثبيت الدعم الأساسي، يمكنك زيادة العقود. لكن مع كل مرة تضيف فيها، يجب أن تحدد وقف الربح والخسارة فورًا، لتبقى المخاطر تحت السيطرة دائمًا.
**② عقود أساسية + عمليات مرنة، كلما دورت العقود انخفضت التكلفة**
إذا أردت أن ينمو رأس مالك بثبات كالسلالم، يجب أن تتقن الإدارة الطبقية:
العقد الأساسي يبقى ثابت: يستفيد من الاتجاه العام ويرفع العائد الكلي. العقود المتحركة للمضاربة: لتخفيض التكلفة وزيادة العقود أثناء التذبذب.
كيف توزع؟ حسب أسلوبك الشخصي:
- توزيع 50/50: متوازن ومستقر - 30% عقد أساسي: مرن وشرس - 70% عقد أساسي: للمستثمر طويل الأجل
اختر التوزيع الذي يناسبك.
تذكر، تدوير العقود ليس مقامرة، بل حسابات دقيقة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
في هذا المجال وبعد سنوات من التجربة، وصلت إلى حقيقة قاسية:
من لا يفهم استراتيجية تدوير العقود، لن يلحق أبدًا بمن يتقنها.
عندما ترى حسابات الآخرين تتضاعف عشرات أو حتى مئات المرات خلال ثلاثة أشهر، تعتقد أن هذا مجرد حظ؟
خطأ.
الأمر كله يتعلق بمنهجية تسحق المنافسين — تجعل رأس المال يكبر ككرة الثلج مع الاتجاه، مع تقليص المخاطر إلى الحد الأدنى.
اليوم سأشرح لك هذه المنظومة من الأساس، وبعد أن تقرأ ستكتشف أن تحقيق الأرباح لا يرتبط كثيرًا بالموهبة.
**القاعدة الأولى: لا تتهور، تدوير العقود فقط في السوق المواتية**
إذا كان الاتجاه العام سلبي، مهما حاولت لن تجني شيئًا. التدوير الحقيقي يكون مع اتجاه واضح، حيث يتحرك رأس المال بشكل طبيعي للأعلى.
تعارض الاتجاه؟ هذا ليس تدوير عقود، هذا انتحار مالي.
**القاعدة الثانية: فتح العقود يعتمد على الإشارات، ليس على الحدس**
إذا لم تظهر الإشارة، انتظر. إذا ظهرت الإشارة، ادخل بسرعة وحزم.
نقطة انطلاق تدوير العقود هي العمل فقط على الفرص المؤكدة. أما الأسواق الغامضة، فقط راقبها.
**القاعدة الثالثة: لا تضاعف العقود إلا مع الاتجاه، لا تغتر بالأرباح السريعة**
ليس لأن رصيدك أصبح أخضر تبدأ بتكبير العقود عشوائيًا.
بل عندما يقوى الاتجاه، ويثبت بعد تصحيح، وتخترق نقاط مهمة — هذه هي نوافذ زيادة العقود.
إدارة العقود تعني التدرج مع الاتجاه، وليس التكديس الأعمى.
**القاعدة الرابعة: جوهر تدوير العقود ليس الجرأة، بل الاستقرار**
حققت ربحًا مرحليًا؟ خذ جزءًا وضعه في جيبك. بدأ الاتجاه بالضعف؟ أعد رأس مالك فورًا.
تدوير العقود يعني التقدم للأمام مع تقليص المخاطر تدريجيًا.
**القاعدة الخامسة: إذا وصلت للسعر الهدف، اخرج فورًا ولا تتعلق**
إغلاق العقود لا يعني الخروج من السوق، بل الاستعداد للهجمة التالية.
إذا تجاهلت انقلاب السوق ولم تغادر، سيعلمك السوق درسًا قاسيًا.
---
**استراتيجيتي العملية في تدوير العقود (الجزء العملي)**
**① طريقة تعزيز الاتجاه: احمِ أولاً، ثم كبر**
توسيع العقود مشروط بثلاثة كلمات: ربح، أمان، اتجاه.
إذا تم اختراق الاتجاه، يمكنك زيادة العقود.
إذا تم تثبيت الدعم الأساسي، يمكنك زيادة العقود.
لكن مع كل مرة تضيف فيها، يجب أن تحدد وقف الربح والخسارة فورًا، لتبقى المخاطر تحت السيطرة دائمًا.
**② عقود أساسية + عمليات مرنة، كلما دورت العقود انخفضت التكلفة**
إذا أردت أن ينمو رأس مالك بثبات كالسلالم، يجب أن تتقن الإدارة الطبقية:
العقد الأساسي يبقى ثابت: يستفيد من الاتجاه العام ويرفع العائد الكلي.
العقود المتحركة للمضاربة: لتخفيض التكلفة وزيادة العقود أثناء التذبذب.
كيف توزع؟ حسب أسلوبك الشخصي:
- توزيع 50/50: متوازن ومستقر
- 30% عقد أساسي: مرن وشرس
- 70% عقد أساسي: للمستثمر طويل الأجل
اختر التوزيع الذي يناسبك.
تذكر، تدوير العقود ليس مقامرة، بل حسابات دقيقة.