تحدث عن تحول مفاجئ: لقد احتلت اليابان للتو القائمة للدول التي تحتفظ بدين الولايات المتحدة بمبلغ 1.13 تريليون دولار، مما دفع الصين إلى المركز الثالث. انتقلت المملكة المتحدة إلى المركز الثاني بمبلغ 807.7 مليار دولار، بينما كانت بكين تقوم بهدوء بالإغراق في احتياطياتها لسنوات.
ومع ذلك، إليك ما هو مهم حقًا - البلدان الأجنبية تمتلك فقط حوالي 24% من إجمالي ديون الولايات المتحدة. الأمريكيون أنفسهم يحتفظون بـ 55%، بينما يتحكم الاحتياطي الفيدرالي ووكالات أخرى في 13% و7%. هكذا تكون قصة “الاستحواذ الأجنبي”.
الحديث الحقيقي؟ لا يوجد بلد واحد لديه ما يكفي من النفوذ لإحداث تغييرات. حتى عندما تقوم الصين بتصفية الديون تدريجياً، فإن الأسواق بالكاد تتأثر. سوق السندات الأمريكي يظل واحداً من أعمق وأأمن الأسواق في العالم.
الخط السفلي: قد تتسبب ملكية الأجانب في تقلب معدلات الفائدة قليلاً، لكنها لن تؤدي إلى انهيار محفظتك. التركيز منتشر جداً عبر أكثر من 20 دولة لخلق أي ضغط نظامي ذي مغزى.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
من الذي يحمل حقًا ديون أمريكا البالغة 36.2 تريليون دولار؟
تحدث عن تحول مفاجئ: لقد احتلت اليابان للتو القائمة للدول التي تحتفظ بدين الولايات المتحدة بمبلغ 1.13 تريليون دولار، مما دفع الصين إلى المركز الثالث. انتقلت المملكة المتحدة إلى المركز الثاني بمبلغ 807.7 مليار دولار، بينما كانت بكين تقوم بهدوء بالإغراق في احتياطياتها لسنوات.
ومع ذلك، إليك ما هو مهم حقًا - البلدان الأجنبية تمتلك فقط حوالي 24% من إجمالي ديون الولايات المتحدة. الأمريكيون أنفسهم يحتفظون بـ 55%، بينما يتحكم الاحتياطي الفيدرالي ووكالات أخرى في 13% و7%. هكذا تكون قصة “الاستحواذ الأجنبي”.
الحديث الحقيقي؟ لا يوجد بلد واحد لديه ما يكفي من النفوذ لإحداث تغييرات. حتى عندما تقوم الصين بتصفية الديون تدريجياً، فإن الأسواق بالكاد تتأثر. سوق السندات الأمريكي يظل واحداً من أعمق وأأمن الأسواق في العالم.
الخط السفلي: قد تتسبب ملكية الأجانب في تقلب معدلات الفائدة قليلاً، لكنها لن تؤدي إلى انهيار محفظتك. التركيز منتشر جداً عبر أكثر من 20 دولة لخلق أي ضغط نظامي ذي مغزى.