لقد تم تقديم متطلبات خطيرة لشركة ميتا من الاتحاد الأوروبي قبل بدء قانون الأسواق الرقمية في مارس. ستتيح الشركة لمستخدمي الاتحاد الأوروبي فصل إنستغرام عن فيسبوك، مما يعني أن بياناتك لن تتزامن تلقائيًا بين المنصتين بعد الآن. اعتبر ذلك كأنه الحصول أخيرًا على مساحة للتنفس من الخصوصية.
الصورة الكبيرة؟ تصنف ميتا ك"حارس بوابة" بموجب قانون DMA، جنبًا إلى جنب مع خمسة عمالقة تكنولوجيا أمريكيين آخرين. هذه القانون الجديد هو في الأساس طريقة الاتحاد الأوروبي للقول: توقف عن احتكار كل شيء ودع المنافسة الحقيقية تحدث.
ما الذي يتغير فعلاً
ستتمكن من استخدام فيسبوك ماسنجر بشكل مستقل - لا حاجة لحساب فيسبوك
يمكن أن تعمل سوق فيسبوك والألعاب بشكل مستقل
بيانات من فيسبوك وإنستغرام لن يتم دمجها تلقائيًا
واتساب وماسنجر سيتعين عليهما العمل مع التطبيقات المنافسة ( التوافقية )
التحذير؟ تحذر ميتا من أن تقسيم هذه الخدمات سيؤدي إلى تدهور الوظائف. يبدو الأمر منطقيًا - السبب الرئيسي وراء ربطهم كل شيء كان من أجل تجربة سلسة. الآن تحصل على الخصوصية، ولكن على حساب الراحة.
لماذا هذا مهم
لا يتعلق قانون DMA بميتا فحسب. إنه يمثل استعراضًا لقوة التنظيم من قبل الاتحاد الأوروبي ضد حدائق التكنولوجيا الكبرى المغلقة. آبل تتعرض للضغوط أيضًا - حيث تُجبر على السماح بتنزيل التطبيقات من مصادر خارجية على نظام iOS، وهو ما يعني أساسًا اعترافها بعدم قدرتها على التحكم في نظام التطبيقات الخاص بها إلى الأبد.
ستبدأ إشعارات ميتا في التوزيع قريبًا. السؤال الحقيقي: هل سيهتم المستخدمون بما فيه الكفاية لفصل حساباتهم، أم أن هذا مجرد مسرحية امتثال؟
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
ميتا تُجبر على تفكيك إمبراطوريتها في الاتحاد الأوروبي - إليك ما يعنيه ذلك
لقد تم تقديم متطلبات خطيرة لشركة ميتا من الاتحاد الأوروبي قبل بدء قانون الأسواق الرقمية في مارس. ستتيح الشركة لمستخدمي الاتحاد الأوروبي فصل إنستغرام عن فيسبوك، مما يعني أن بياناتك لن تتزامن تلقائيًا بين المنصتين بعد الآن. اعتبر ذلك كأنه الحصول أخيرًا على مساحة للتنفس من الخصوصية.
الصورة الكبيرة؟ تصنف ميتا ك"حارس بوابة" بموجب قانون DMA، جنبًا إلى جنب مع خمسة عمالقة تكنولوجيا أمريكيين آخرين. هذه القانون الجديد هو في الأساس طريقة الاتحاد الأوروبي للقول: توقف عن احتكار كل شيء ودع المنافسة الحقيقية تحدث.
ما الذي يتغير فعلاً
التحذير؟ تحذر ميتا من أن تقسيم هذه الخدمات سيؤدي إلى تدهور الوظائف. يبدو الأمر منطقيًا - السبب الرئيسي وراء ربطهم كل شيء كان من أجل تجربة سلسة. الآن تحصل على الخصوصية، ولكن على حساب الراحة.
لماذا هذا مهم
لا يتعلق قانون DMA بميتا فحسب. إنه يمثل استعراضًا لقوة التنظيم من قبل الاتحاد الأوروبي ضد حدائق التكنولوجيا الكبرى المغلقة. آبل تتعرض للضغوط أيضًا - حيث تُجبر على السماح بتنزيل التطبيقات من مصادر خارجية على نظام iOS، وهو ما يعني أساسًا اعترافها بعدم قدرتها على التحكم في نظام التطبيقات الخاص بها إلى الأبد.
ستبدأ إشعارات ميتا في التوزيع قريبًا. السؤال الحقيقي: هل سيهتم المستخدمون بما فيه الكفاية لفصل حساباتهم، أم أن هذا مجرد مسرحية امتثال؟