#战略性加仓BTC مأزق إيثريوم يقترب من أن يصبح واضحًا تمامًا.
من بعد تلك الجولة المجنونة في 2021، تم حبس $ETH داخل مثلث ضخم — هناك ضغط من الأعلى، دعم من الأسفل، وتذبذب لسنوات، والآن يضيق أكثر فأكثر. هذا ليس مجرد تقلبات سعرية بسيطة، بل هو صراع طويل الأمد بين الأموال الكبيرة، يعيد تقييم السعر باستمرار.
المثير للاهتمام أن هذا الهيكل خدع السوق مرتين بالفعل. مرة حاول كسره نزولاً، ولم ينجح؛ ومرة حاول اختراقه صعودًا، وتم دفعه مرة أخرى. في النهاية، عاد السعر ليبقى داخل المثلث. قد يظن البعض أن الأمر مجرد ضوضاء، لكنه في الواقع معركة بين كبار المستثمرين.
الحالة الآن تتغير. المثلث يواصل التضييق، وتقل مساحة التحرك، ويصبح الوقت المتبقي لاتخاذ القرار أقل فأقل. وفقًا لعملية تطور الهيكل، من المرجح أن يحدث الاختراق الحقيقي في الاتجاه قبل حوالي 2026.
من زاوية أخرى — السنة القادمة قد تكون أهم فترة انتقالية في تاريخ إيثريوم. ليست مجرد موجة عاطفية قصيرة الأمد، بل نتيجة نهائية لبنية طويلة الأمد.
السؤال هو: هل ستختار موقفك مسبقًا، أم ستنتظر حتى يظهر الاتجاه ثم تلاحقه؟
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#战略性加仓BTC مأزق إيثريوم يقترب من أن يصبح واضحًا تمامًا.
من بعد تلك الجولة المجنونة في 2021، تم حبس $ETH داخل مثلث ضخم — هناك ضغط من الأعلى، دعم من الأسفل، وتذبذب لسنوات، والآن يضيق أكثر فأكثر. هذا ليس مجرد تقلبات سعرية بسيطة، بل هو صراع طويل الأمد بين الأموال الكبيرة، يعيد تقييم السعر باستمرار.
المثير للاهتمام أن هذا الهيكل خدع السوق مرتين بالفعل. مرة حاول كسره نزولاً، ولم ينجح؛ ومرة حاول اختراقه صعودًا، وتم دفعه مرة أخرى. في النهاية، عاد السعر ليبقى داخل المثلث. قد يظن البعض أن الأمر مجرد ضوضاء، لكنه في الواقع معركة بين كبار المستثمرين.
الحالة الآن تتغير. المثلث يواصل التضييق، وتقل مساحة التحرك، ويصبح الوقت المتبقي لاتخاذ القرار أقل فأقل. وفقًا لعملية تطور الهيكل، من المرجح أن يحدث الاختراق الحقيقي في الاتجاه قبل حوالي 2026.
من زاوية أخرى — السنة القادمة قد تكون أهم فترة انتقالية في تاريخ إيثريوم. ليست مجرد موجة عاطفية قصيرة الأمد، بل نتيجة نهائية لبنية طويلة الأمد.
السؤال هو: هل ستختار موقفك مسبقًا، أم ستنتظر حتى يظهر الاتجاه ثم تلاحقه؟