#战略性加仓BTC المستثمرون الأفراد لا زالوا يناقشون ارتفاع السوق وانخفاضه، لكن المؤسسات كانت قد دخلت منذ زمن.
فقط من خلال النظر إلى مجموعة البيانات، يتضح الأمر — هناك 368 كيانًا عالميًا يسيطر على أصول مشفرة، والكمية الإجمالية تجاوزت 1850 مليار دولار. هذا الرقم ليس كبيرًا بحد ذاته، لكن التحليل التفصيلي هو الأهم:
حصة الشركات تتجاوز السبعين بالمئة. بمعنى آخر، الرهانات الأساسية في السوق أصبحت في أيدي تلك الشركات التي تمتلك احتياطيات مالية وتفضل التخصيص على المدى الطويل.
كما أن أصول الحكومات تشكل أكثر من ربع السوق. لا تظن أن هذه النسبة صغيرة — مشاركة الدول على المستوى الوطني تُظهر أن الأصول المشفرة أصبحت جزءًا من الرؤية الرسمية.
ماذا يكشف هذا عن الحقيقة؟
العملات المشفرة لم تعد مجرد منصة للمستثمرين الأفراد. إنها تُدرج الآن في الميزانيات العمومية للشركات، وتُعتبر أصولًا قياسية من قبل صناديق السيادة والهيئات الحكومية.
وأهم التغييرات التي حدثت:
انتقال حق التسعير — من تحكمه المشاعر قصيرة الأمد، إلى لعبة هيكلية طويلة الأمد بين المالكين
لا تزال التقلبات موجودة، لكن قاعدة المشترين الأساسية أصبحت أكثر استقرارًا — هؤلاء الملاك الكبار لن يبيعوا بسبب تقلبات قصيرة الأمد.
ببساطة: عندما تظل تراقب مخططات الشموع، فإن من يحدد الحد الأدنى للسوق هم تلك المؤسسات والحكومات التي تمتلك الرهانات طويلة الأمد، ولن تتخلى عنها بسهولة.
والسؤال التالي يصبح مثيرًا للاهتمام: مع تركز الرهانات بشكل متزايد، من سيكون المستفيد من الموجة القادمة للسوق؟
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 16
أعجبني
16
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
MEV_Whisperer
· منذ 4 س
المستثمرون الأفراد لا زالوا يصرخون 1W أم 1.2W، المؤسسات كانت قد دخلت بالفعل وفقًا للمراكز... استيقظوا يا جماعة
شاهد النسخة الأصليةرد0
LiquidityWitch
· منذ 4 س
لذلك بشكل أساسي نحن نراقب حاليًا برك السيولة تتغير بواسطة كيميائيي رأس المال... 1850 مليار يبدو لطيفًا حتى تدرك أنه مجرد بداية طقس تحسين العائد 🧙♀️
شاهد النسخة الأصليةرد0
ContractSurrender
· منذ 4 س
المستثمرون الأفراد لا زالوا يكررون طلبات التداول، بينما كبار المستثمرين قد استمتعوا بالفعل بالأرباح بصمت منذ زمن
شاهد النسخة الأصليةرد0
GateUser-e87b21ee
· منذ 4 س
الجهات المؤسسية تجمع السيولة والمستثمرون الأفراد يلتقطون القفازات، كم دورة لعبت هذه اللعبة...
---
حقًا، فقط بالنظر إلى هذه البيانات نفهم موقعنا، حيث يسيطر الشركات على 70٪ من الحصص
---
هل بدأت الحكومة في الاحتفاظ بالمخزون أيضًا؟ إذن علينا أن نواكب ذلك، وإلا سنكون أكثر عرضة للضعف
---
باختصار، هو تحديد السعر من قبل كبار المستثمرين، ونحن مجرد فريسة للجمعة، لا شيء آخر
---
هل فهمت الآن لماذا دائمًا نشتري عند القمم؟
---
انتظر، مع وجود نسبة ملكية حكومية عالية جدًا، هل ستأتي تنظيمات جديدة بعد ذلك؟
---
مع تركيز الحصص بهذا الشكل، هل لا يزال المستثمرون الأفراد يعتقدون أنهم يستطيعون الربح؟ أكثر من اللازم
---
أريد فقط أن أعرف متى ستأتي فرصة المستثمرين الأفراد للاستمتاع...
---
المحتفظون على المدى الطويل هم الأسياد، ونحن لا نستطيع اللعب بهذه الطريقة
---
هممم... إذن، المؤسسات تأكل اللحم ونحن نشرب الحساء؟ هذا غير مريح للاستماع إليه
---
البيانات صحيحة، لكن لا تنس أن المؤسسات لديها أيضًا خلافات داخلية، هناك عمق في المياه هنا
---
أؤمن بـBTC لكن لا أؤمن بمحفظتي، سيناريو من الحزن والفرح
#战略性加仓BTC المستثمرون الأفراد لا زالوا يناقشون ارتفاع السوق وانخفاضه، لكن المؤسسات كانت قد دخلت منذ زمن.
فقط من خلال النظر إلى مجموعة البيانات، يتضح الأمر — هناك 368 كيانًا عالميًا يسيطر على أصول مشفرة، والكمية الإجمالية تجاوزت 1850 مليار دولار. هذا الرقم ليس كبيرًا بحد ذاته، لكن التحليل التفصيلي هو الأهم:
حصة الشركات تتجاوز السبعين بالمئة. بمعنى آخر، الرهانات الأساسية في السوق أصبحت في أيدي تلك الشركات التي تمتلك احتياطيات مالية وتفضل التخصيص على المدى الطويل.
كما أن أصول الحكومات تشكل أكثر من ربع السوق. لا تظن أن هذه النسبة صغيرة — مشاركة الدول على المستوى الوطني تُظهر أن الأصول المشفرة أصبحت جزءًا من الرؤية الرسمية.
ماذا يكشف هذا عن الحقيقة؟
العملات المشفرة لم تعد مجرد منصة للمستثمرين الأفراد. إنها تُدرج الآن في الميزانيات العمومية للشركات، وتُعتبر أصولًا قياسية من قبل صناديق السيادة والهيئات الحكومية.
وأهم التغييرات التي حدثت:
انتقال حق التسعير — من تحكمه المشاعر قصيرة الأمد، إلى لعبة هيكلية طويلة الأمد بين المالكين
لا تزال التقلبات موجودة، لكن قاعدة المشترين الأساسية أصبحت أكثر استقرارًا — هؤلاء الملاك الكبار لن يبيعوا بسبب تقلبات قصيرة الأمد.
ببساطة: عندما تظل تراقب مخططات الشموع، فإن من يحدد الحد الأدنى للسوق هم تلك المؤسسات والحكومات التي تمتلك الرهانات طويلة الأمد، ولن تتخلى عنها بسهولة.
والسؤال التالي يصبح مثيرًا للاهتمام: مع تركز الرهانات بشكل متزايد، من سيكون المستفيد من الموجة القادمة للسوق؟