اكتشاف سجل الأسعار على مدى عشر سنوات فقط أظهر لي قوة الزمن.
في عام 2015، كان سعر الذهب فقط 38 دولارًا للغرامة، وأرخص من البيتكوين، حيث يمكنك امتلاك واحدة مقابل 430 دولارًا. من كان يتوقع أنه بحلول عام 2024، قفز سعر الذهب إلى 80 دولارًا للغرامة، وأصبح البيتكوين يقترب من عتبة 94000 دولار. والآن، مع اقتراب نهاية عام 2025، أصبح سعر استرداد الذهب يصل إلى 138 دولارًا للغرامة، وبعض العلامات التجارية تبيع بسعر يتجاوز 200 دولار للغرامة، والبيتكوين يتداول حول 88000 دولار.
الأرقام تتحدث: ارتفع الذهب خلال هذه العشر سنوات بنسبة حوالي 306%، أليس ذلك جيدًا؟ لكن الارتفاع في البيتكوين يتفوق مباشرة — أكثر من 20000%. الفارق كبير جدًا لدرجة يصعب تصديقه. لكن المشكلة هنا، الذهب هو استقرار وسعادة ثابتة، تقلباته قليلة، وجودة النوم مضمونة؛ أما البيتكوين، فقد مرّ خلال هذه الفترة بعدة تصحيحات بأكثر من 50%، وتلك التقلبات النفسية لا تُعد ولا تُحصى.
وبمناسبة الحديث، تذكرت أنني اشتريت قبل عامين بيتكوينين. في ذلك الوقت، كانت الأحاديث تدور حول قدوم موسم النسخ المتماثل، وأن سوق الثور الكبير الذي يدور كل أربع سنوات على وشك الانطلاق. وماذا كانت النتيجة؟ لم أتمكن من مقاومة الإغراء، واحتفظت بها لفترة قصيرة ثم ذهبت لألعب في النسخ المتماثلة. الآن، عند النظر إلى الوراء، أعتقد أن ذلك القرار كان نادمًا بعض الشيء.
لذا، أود أن أسأل الجميع، في أي سنة كانت المرة الأولى التي تواصلتم فيها مع الذهب أو البيتكوين؟ هل تتذكرون سعرها حينها؟ وراء كل قصة، هناك تجربة عميقة مع دورة السوق والطبيعة البشرية.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 10
أعجبني
10
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
ForkMonger
· منذ 6 س
هاها، السخرية هنا واضحة جدًا... أنت تندب توقيت المدى القصير بينما الهجوم الحقيقي على الحوكمة هو اعتماد البروتوكول نفسه. الناس يطاردون عوائد تصل إلى 20000% بينما يغفلون تمامًا عن ثغرات طبقة الإجماع التي قد تطيح بكل شيء. هذا هو هامش الاضطراب الذي لا يتحدث عنه أحد.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SurvivorshipBias
· منذ 6 س
حقًا، في وقت 430 دولار لماذا لم أشتري، الآن كلما أتذكر أشعر بالدموع
شاهد النسخة الأصليةرد0
SolidityStruggler
· منذ 6 س
2 بيتكوين تقول بيع فورا، هذه الحالة النفسية حقا مذهلة هاها
شاهد النسخة الأصليةرد0
TokenVelocityTrauma
· منذ 6 س
بيع تلك العملتين حقًا كان قرارًا رائعًا، الآن أنت نادم جدًا على ذلك، أليس كذلك؟ هاها
شاهد النسخة الأصليةرد0
ChainSherlockGirl
· منذ 6 س
يا صاح، كلامك صحيح لكن شوي يوجع القلب... أنا كنت أتابع البيتكوين من 2017، وقتها كان سعره حوالي 4000 دولار، وما اشتريته أبداً، والآن لما أشوف بيانات السلسلة وتلك المحافظ الكبيرة في البداية... فعلاً تخليني ما أقدر أنام الليل
شاهد النسخة الأصليةرد0
RektButAlive
· منذ 6 س
اللهم صل على النبي، 430 دولارًا لبيتكوين؟ لو كنت أعلم منذ البداية، لكانت لديّ أن أشتري حتى لو اضطررت لبيع كل شيء
اكتشاف سجل الأسعار على مدى عشر سنوات فقط أظهر لي قوة الزمن.
في عام 2015، كان سعر الذهب فقط 38 دولارًا للغرامة، وأرخص من البيتكوين، حيث يمكنك امتلاك واحدة مقابل 430 دولارًا. من كان يتوقع أنه بحلول عام 2024، قفز سعر الذهب إلى 80 دولارًا للغرامة، وأصبح البيتكوين يقترب من عتبة 94000 دولار. والآن، مع اقتراب نهاية عام 2025، أصبح سعر استرداد الذهب يصل إلى 138 دولارًا للغرامة، وبعض العلامات التجارية تبيع بسعر يتجاوز 200 دولار للغرامة، والبيتكوين يتداول حول 88000 دولار.
الأرقام تتحدث: ارتفع الذهب خلال هذه العشر سنوات بنسبة حوالي 306%، أليس ذلك جيدًا؟ لكن الارتفاع في البيتكوين يتفوق مباشرة — أكثر من 20000%. الفارق كبير جدًا لدرجة يصعب تصديقه. لكن المشكلة هنا، الذهب هو استقرار وسعادة ثابتة، تقلباته قليلة، وجودة النوم مضمونة؛ أما البيتكوين، فقد مرّ خلال هذه الفترة بعدة تصحيحات بأكثر من 50%، وتلك التقلبات النفسية لا تُعد ولا تُحصى.
وبمناسبة الحديث، تذكرت أنني اشتريت قبل عامين بيتكوينين. في ذلك الوقت، كانت الأحاديث تدور حول قدوم موسم النسخ المتماثل، وأن سوق الثور الكبير الذي يدور كل أربع سنوات على وشك الانطلاق. وماذا كانت النتيجة؟ لم أتمكن من مقاومة الإغراء، واحتفظت بها لفترة قصيرة ثم ذهبت لألعب في النسخ المتماثلة. الآن، عند النظر إلى الوراء، أعتقد أن ذلك القرار كان نادمًا بعض الشيء.
لذا، أود أن أسأل الجميع، في أي سنة كانت المرة الأولى التي تواصلتم فيها مع الذهب أو البيتكوين؟ هل تتذكرون سعرها حينها؟ وراء كل قصة، هناك تجربة عميقة مع دورة السوق والطبيعة البشرية.