العقد القادم يقدم مفارقة مثيرة للاهتمام. إذا استمر الزخم الحالي على حاله، قد نرى مؤشرات الأسهم الرئيسية تتجه نحو نطاق 10,000-11,000، ممتدة ما يبدو أنه سوق صاعد طويل الأمد. لكن هنا التوتر: الاعتماد السريع على الذكاء الاصطناعي وتقييماته المنفصلة عن الأساسيات يبني ظروفًا لتصحيح كبير.
التاريخ يكرر نفسه. نمط النمو الممتد يليه انعكاس حاد قد حدث من قبل—انهيار التكنولوجيا في 2000، والأزمة المالية في 2008. الانخفاض في عقد 2030، والذي قد يكون شديدًا، ليس مجرد احتمال؛ إنه محتمل بشكل هيكلي إذا استمر تضخم الأصول الحالي دون رقابة.
الورقة الرابحة؟ كيف يتلاشى فقاعة الذكاء الاصطناعي. إذا انخفضت التقييمات بينما لم تظهر مكاسب الإنتاجية الحقيقية، فإننا نواجه ألمًا حقيقيًا، وليس مجرد تراجع صحي.
هذه الرؤية إما ستبدو نبوئية عند النظر إليها من الخلف أو خارجة تمامًا عن الواقع. لا يوجد وسط—الأسواق نادرًا ما تقسم الفرق على التحولات الهيكلية.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 11
أعجبني
11
4
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
BearHugger
· منذ 16 س
مرة أخرى نفس الأسطوانة "تكرار التاريخ"... لكن على الرغم من ذلك، فإن فقاعة الذكاء الاصطناعي هذه المرة كانت بالفعل مبالغ فيها، أليس كذلك؟ ماذا عن الأساسيات؟ كلها تبخرت يا رجل
شاهد النسخة الأصليةرد0
NeverVoteOnDAO
· منذ 16 س
هل تتنبأ بانهيار عام 2030 مرة أخرى؟ استيقظ، لقد سمعت هذا الطرح منذ ما يقرب من عشر سنوات
شاهد النسخة الأصليةرد0
DiamondHands
· منذ 16 س
هذه الموجة من تقييمات الذكاء الاصطناعي مبالغ فيها، وسيتعين تصحيحها عاجلاً أم آجلاً. النقطة 10000 ليست النهاية، بل مدخل لحفرة كبيرة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
OnChainArchaeologist
· منذ 16 س
مرة أخرى نفس حجة "تكرار التاريخ"... هل يمكن حقًا التنبؤ بذلك هذه المرة؟ على أي حال، أنا لا أفهم من أين تأتي تقييمات الذكاء الاصطناعي هذه المرة
العقد القادم يقدم مفارقة مثيرة للاهتمام. إذا استمر الزخم الحالي على حاله، قد نرى مؤشرات الأسهم الرئيسية تتجه نحو نطاق 10,000-11,000، ممتدة ما يبدو أنه سوق صاعد طويل الأمد. لكن هنا التوتر: الاعتماد السريع على الذكاء الاصطناعي وتقييماته المنفصلة عن الأساسيات يبني ظروفًا لتصحيح كبير.
التاريخ يكرر نفسه. نمط النمو الممتد يليه انعكاس حاد قد حدث من قبل—انهيار التكنولوجيا في 2000، والأزمة المالية في 2008. الانخفاض في عقد 2030، والذي قد يكون شديدًا، ليس مجرد احتمال؛ إنه محتمل بشكل هيكلي إذا استمر تضخم الأصول الحالي دون رقابة.
الورقة الرابحة؟ كيف يتلاشى فقاعة الذكاء الاصطناعي. إذا انخفضت التقييمات بينما لم تظهر مكاسب الإنتاجية الحقيقية، فإننا نواجه ألمًا حقيقيًا، وليس مجرد تراجع صحي.
هذه الرؤية إما ستبدو نبوئية عند النظر إليها من الخلف أو خارجة تمامًا عن الواقع. لا يوجد وسط—الأسواق نادرًا ما تقسم الفرق على التحولات الهيكلية.