هناك ظاهرة مثيرة للاهتمام في السوق مؤخرًا: حيث تمكن شخص ما خلال 6 أيام من زيادة رأس ماله من 1200 دولار إلى 3000 دولار. كيف حدث ذلك؟ ليس تقنية سرية، بل هو تطبيق فعلي لأساليب إدارة المخاطر الشائعة.
المنطق الأساسي بسيط جدًا — تقسيم المحفظة، الانضباط، والسيطرة على النفس.
أولًا، نبدأ بالتقسيم. تقسيم 1200 دولار إلى 10 أجزاء، كل جزء 120 دولار. الفائدة من ذلك هي إتاحة 10 فرص للتصحيح والخطأ. الكثير يفضلون التداول بكامل رأس مالهم دفعة واحدة، والمقامرة حتى الانفجار، وفي النهاية يفقدون رأس مالهم بالكامل. ميزة التقسيم هي أن تكلفة الفشل تكون قابلة للسيطرة تمامًا.
ثانيًا، هو تحديد نقاط جني الأرباح وخسارة الوقف، ويجب الالتزام بها بشدة. هناك مشكلة شائعة في السوق — عندما يرتفع السعر، يصبح الطمع سيد الموقف، ولا يحدد نقاط جني الأرباح أو وقف الخسارة، وفي النهاية يذهب الربح من بين يديه، ويضطر لتحمل ضربات السوق. أدوات الرافعة المالية أيضًا تعمل بنفس الطريقة، 20 ضعف كافية، و100 ضعف هو مجرد مخاطرة مميتة.
أما عن القيمة المتوقعة: شخص عادي يجهز رأس مال 1万 دولار، ويستخدم التداول الفوري مع عقود صغيرة، ويحقق ربحًا ثابتًا قدره 2000-3000 دولار في شهر واحد. خلال ثلاثة أشهر، يعود رأس المال بالكامل. ثم يستخدم الأرباح لمزيد من العمليات، ويصبح المزاج أكثر استقرارًا.
في السوق، هناك الكثير من لقطات الشاشات التي تظهر أرباحًا، وأنت ترى فقط من نجح واستمر. أما من تعرض للخسارة أو الانفجار؟ فهم صامتون منذ زمن. وراء الأرقام اللامعة، هناك دروس مؤلمة من الدموع والدم.
الاتفاق العام في الصناعة هو: أن الفائدة المركبة المستقرة هي التي تضمن البقاء طويلًا، والمقامرة هي طريق الموت. رأس مال 1万 دولار، وربح 150 دولار يوميًا، أمر طبيعي جدًا، وفي شهر واحد يمكن أن يضيف 4500 دولار، وهو أكثر من راتب الكثيرين.
الطرق ليست معقدة، والفرص كثيرة. العقبة الحقيقية هي التنفيذ وإدارة النفس. من يستطيع فهم هذه المنطق بوضوح، فهذا يدل على أن الأفكار لم تنحرف تمامًا. سوق العملات المشفرة بالفعل خطير، لكن يمكن السيطرة على المخاطر من خلال الاستراتيجيات.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 7
أعجبني
7
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
AirdropAnxiety
· منذ 7 س
بصراحة، نظام تقسيم الحصص هو شيء متكرر جدًا، لكن القليل جدًا من الناس يستطيعون تنفيذه فعليًا، وأنا نفسي أحيانًا أفشل فيه.
أكثر شيء يوجع القلب في هذا المقال هو تلك الجملة — جميع لقطات الأرباح التي تراها هي من الأشخاص الذين نجوا، أما الذين ماتوا فصمتهم لا يُسمع. السوق هكذا، دائمًا هناك من يضحّي بدمه ودموعه ليمنحك شعورًا بالتعاطف مع تعليقك.
150 ريال في اليوم قد تبدو قليلة، لكن هذه هي الطريقة التي تدوم فيها الحياة حقًا.
شاهد النسخة الأصليةرد0
CrossChainBreather
· منذ 7 س
لا غبار على ذلك، الأهم هو القدرة على الحفاظ على الحالة النفسية فعلاً. لقد رأيت الكثير من الأشخاص الذين يعرفون مبدأ تقسيم الحصص، لكنهم لا يستطيعون تطبيقه.
شاهد النسخة الأصليةرد0
fomo_fighter
· منذ 7 س
هاها، هذه النظرية مرة أخرى، قولها صحيح لكن القليل جدًا من الناس يمكنهم تحقيقها بشكل فعلي.
شاهد النسخة الأصليةرد0
Frontrunner
· منذ 7 س
ببساطة، الأمر هو عدم الطمع، استراتيجية تقسيم الحصص فعلاً ذكية، تمنحك هامش خطأ، وإلا فإن المخاطرة بكل شيء دفعة واحدة ستفقد كل شيء.
شاهد النسخة الأصليةرد0
GhostAddressMiner
· منذ 7 س
6 أيام ثلاث مرات...هذه القصص دائمًا ما تجذب الانتباه، لكن عندما تنظر إلى تدفقات الأموال الكبيرة على السلسلة، ستعرف أن العناوين التي يمكنها حقًا تحقيق الفائدة المركبة المستقرة قليلة جدًا
صحيح، تقسيم الحصص بالفعل يمكن أن يقلل من مخاطر التصفية، لكن المشكلة أن معظم الناس لا يستطيعون الصمود حتى الحصة الثالثة ويبدأون في الانهيار، إدارة الحالة النفسية دائمًا هي أكبر كذبة
هناك ظاهرة مثيرة للاهتمام في السوق مؤخرًا: حيث تمكن شخص ما خلال 6 أيام من زيادة رأس ماله من 1200 دولار إلى 3000 دولار. كيف حدث ذلك؟ ليس تقنية سرية، بل هو تطبيق فعلي لأساليب إدارة المخاطر الشائعة.
المنطق الأساسي بسيط جدًا — تقسيم المحفظة، الانضباط، والسيطرة على النفس.
أولًا، نبدأ بالتقسيم. تقسيم 1200 دولار إلى 10 أجزاء، كل جزء 120 دولار. الفائدة من ذلك هي إتاحة 10 فرص للتصحيح والخطأ. الكثير يفضلون التداول بكامل رأس مالهم دفعة واحدة، والمقامرة حتى الانفجار، وفي النهاية يفقدون رأس مالهم بالكامل. ميزة التقسيم هي أن تكلفة الفشل تكون قابلة للسيطرة تمامًا.
ثانيًا، هو تحديد نقاط جني الأرباح وخسارة الوقف، ويجب الالتزام بها بشدة. هناك مشكلة شائعة في السوق — عندما يرتفع السعر، يصبح الطمع سيد الموقف، ولا يحدد نقاط جني الأرباح أو وقف الخسارة، وفي النهاية يذهب الربح من بين يديه، ويضطر لتحمل ضربات السوق. أدوات الرافعة المالية أيضًا تعمل بنفس الطريقة، 20 ضعف كافية، و100 ضعف هو مجرد مخاطرة مميتة.
أما عن القيمة المتوقعة: شخص عادي يجهز رأس مال 1万 دولار، ويستخدم التداول الفوري مع عقود صغيرة، ويحقق ربحًا ثابتًا قدره 2000-3000 دولار في شهر واحد. خلال ثلاثة أشهر، يعود رأس المال بالكامل. ثم يستخدم الأرباح لمزيد من العمليات، ويصبح المزاج أكثر استقرارًا.
في السوق، هناك الكثير من لقطات الشاشات التي تظهر أرباحًا، وأنت ترى فقط من نجح واستمر. أما من تعرض للخسارة أو الانفجار؟ فهم صامتون منذ زمن. وراء الأرقام اللامعة، هناك دروس مؤلمة من الدموع والدم.
الاتفاق العام في الصناعة هو: أن الفائدة المركبة المستقرة هي التي تضمن البقاء طويلًا، والمقامرة هي طريق الموت. رأس مال 1万 دولار، وربح 150 دولار يوميًا، أمر طبيعي جدًا، وفي شهر واحد يمكن أن يضيف 4500 دولار، وهو أكثر من راتب الكثيرين.
الطرق ليست معقدة، والفرص كثيرة. العقبة الحقيقية هي التنفيذ وإدارة النفس. من يستطيع فهم هذه المنطق بوضوح، فهذا يدل على أن الأفكار لم تنحرف تمامًا. سوق العملات المشفرة بالفعل خطير، لكن يمكن السيطرة على المخاطر من خلال الاستراتيجيات.