جين10 بيانات 3 نوفمبر، قال عضو لجنة البنك المركزي الأوروبي ورئيس البنك المركزي الألماني، نيلغا، إن بيانات الاقتصاد في منطقة اليورو لم تختلف عن التوقعات الاقتصادية للبنك المركزي الأوروبي، لكن صانعي السياسة لا يزالون يحتفظون بموقف مفتوح. وقال نيلغا في بودكاست نشر يوم الاثنين، إنه “لم يكن هناك أي سبب” لتعديل تكلفة الاقتراض عندما أبقى البنك المركزي الأوروبي على سعر الفائدة على الودائع عند 2% الأسبوع الماضي. “منذ آخر توقع في سبتمبر، لم تحدث تغييرات جوهرية في البيانات”، قال، “سنراجع التوقعات الجديدة في ديسمبر، ثم نتخذ قرارات بناءً على البيانات الجديدة. لذلك، نحن نحتفظ بجميع الخيارات مفتوحة، وأعتقد أن هذه هي الطريقة الأكثر ملاءمة في ظل العديد من حالات عدم اليقين الحالية.” عند الحديث عن الاقتصاد الألماني، أكبر اقتصاد في أوروبا، وصف نيلغا أداؤه بأنه يظهر مرونة، وأشار إلى أن ألمانيا الآن يمكن أن “تسير على طريق نمو معتدل”، وهذا النمو سوف يتم تحفيزه من خلال زيادة الإنفاق على البنية التحتية والدفاع.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
نائب رئيس البنك المركزي الأوروبي: اقتصاد منطقة اليورو لم ينحرف عن التوقعات، وسيظل السياسة مرنة لمواجهة عدم اليقين.
جين10 بيانات 3 نوفمبر، قال عضو لجنة البنك المركزي الأوروبي ورئيس البنك المركزي الألماني، نيلغا، إن بيانات الاقتصاد في منطقة اليورو لم تختلف عن التوقعات الاقتصادية للبنك المركزي الأوروبي، لكن صانعي السياسة لا يزالون يحتفظون بموقف مفتوح. وقال نيلغا في بودكاست نشر يوم الاثنين، إنه “لم يكن هناك أي سبب” لتعديل تكلفة الاقتراض عندما أبقى البنك المركزي الأوروبي على سعر الفائدة على الودائع عند 2% الأسبوع الماضي. “منذ آخر توقع في سبتمبر، لم تحدث تغييرات جوهرية في البيانات”، قال، “سنراجع التوقعات الجديدة في ديسمبر، ثم نتخذ قرارات بناءً على البيانات الجديدة. لذلك، نحن نحتفظ بجميع الخيارات مفتوحة، وأعتقد أن هذه هي الطريقة الأكثر ملاءمة في ظل العديد من حالات عدم اليقين الحالية.” عند الحديث عن الاقتصاد الألماني، أكبر اقتصاد في أوروبا، وصف نيلغا أداؤه بأنه يظهر مرونة، وأشار إلى أن ألمانيا الآن يمكن أن “تسير على طريق نمو معتدل”، وهذا النمو سوف يتم تحفيزه من خلال زيادة الإنفاق على البنية التحتية والدفاع.