جوهر إدارة الزواج هو أن تكون شخصًا يحتاجه الآخرون. عندما تخصص المزيد من الوقت والطاقة لرفع قيمة نفسك، وعندما تصبح شخصًا ذا قيمة عالية بالنسبة للشريك، وعندما يدرك الشريك أنه إذا فعل شيئًا يجرحك، أو إذا تركك، فسيكون ذلك خسارة بالنسبة له، فلن يختار في الواقع تركك. جوهر الحب هو الحاجة، فالحديث عن الحب فقط والعيش من أجل الحب يُظهر غالبًا أن الشخص ليس ناضجًا بما فيه الكفاية من الناحية الفكرية. إذا تخلى عنك الآخر، أو تجاهلك، أو لم يعد مفتونًا بحبكما، فإن الجوهر يكمن في أنه لا يستطيع الحصول على الإشباع منك، لذلك قد يبحث عن شخص آخر يمكنه تلبية احتياجاته. لذلك، هذه هي جوهر إدارة الزواج. يجب على كل واحد منا أن يتعلم كيف يستوعب الآخر في علاقات الزواج، دون تقييد الآخر، ويجب أن يتحول إلى شخص يحتاجه الآخر باستمرار، لكي يستطيع أن يكون سعيدًا حتى الشيخوخة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
جوهر إدارة الزواج هو أن تكون شخصًا يحتاجه الآخرون. عندما تخصص المزيد من الوقت والطاقة لرفع قيمة نفسك، وعندما تصبح شخصًا ذا قيمة عالية بالنسبة للشريك، وعندما يدرك الشريك أنه إذا فعل شيئًا يجرحك، أو إذا تركك، فسيكون ذلك خسارة بالنسبة له، فلن يختار في الواقع تركك. جوهر الحب هو الحاجة، فالحديث عن الحب فقط والعيش من أجل الحب يُظهر غالبًا أن الشخص ليس ناضجًا بما فيه الكفاية من الناحية الفكرية. إذا تخلى عنك الآخر، أو تجاهلك، أو لم يعد مفتونًا بحبكما، فإن الجوهر يكمن في أنه لا يستطيع الحصول على الإشباع منك، لذلك قد يبحث عن شخص آخر يمكنه تلبية احتياجاته. لذلك، هذه هي جوهر إدارة الزواج. يجب على كل واحد منا أن يتعلم كيف يستوعب الآخر في علاقات الزواج، دون تقييد الآخر، ويجب أن يتحول إلى شخص يحتاجه الآخر باستمرار، لكي يستطيع أن يكون سعيدًا حتى الشيخوخة.