إذا كان نصفك الآخر هو من ينتقدك، فسيكون لديه سمة واضحة جدًا، وهي أنه عندما تقول شيئًا أو تفعل شيئًا، فإنه دائمًا يتدخل في اللحظة الأولى ليجادلك، يثبط من عزيمتك، وينكر عليك تمامًا، حتى لو كانت الأمور التي تقولها صحيحة، فإنه سيصر على الجدال معك. إن هذه العادة في التركيز على الأشخاص وليس على الأمور، والتي تحولت إلى عادة الاعتراض، تستهلكك حقًا. فما هو الشيء الذي يغذي مشاعرك؟ عندما يكون لديك فكرة، فإن الطرف الآخر يستمع إليك بصبر شديد، ويحللها بشكل عقلاني. إذا كانت هذه الفكرة خاطئة، فإن مجرد تبسمك في وجهه يكفي لتهدئة الأمور. وإذا كانت صحيحة، فإن الشخصين يتفقان بسرعة، ويحولان الخطة إلى واقع، وهذا هو الذي يعزز أدائك.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
إذا كان نصفك الآخر هو من ينتقدك، فسيكون لديه سمة واضحة جدًا، وهي أنه عندما تقول شيئًا أو تفعل شيئًا، فإنه دائمًا يتدخل في اللحظة الأولى ليجادلك، يثبط من عزيمتك، وينكر عليك تمامًا، حتى لو كانت الأمور التي تقولها صحيحة، فإنه سيصر على الجدال معك. إن هذه العادة في التركيز على الأشخاص وليس على الأمور، والتي تحولت إلى عادة الاعتراض، تستهلكك حقًا. فما هو الشيء الذي يغذي مشاعرك؟ عندما يكون لديك فكرة، فإن الطرف الآخر يستمع إليك بصبر شديد، ويحللها بشكل عقلاني. إذا كانت هذه الفكرة خاطئة، فإن مجرد تبسمك في وجهه يكفي لتهدئة الأمور. وإذا كانت صحيحة، فإن الشخصين يتفقان بسرعة، ويحولان الخطة إلى واقع، وهذا هو الذي يعزز أدائك.